ونجد أن موقع الجامعة في مركز إسطنبول الأوربية في مكان قريب من كافة المواصلات العامة متوفر فيه كافة الخدمات التي يحتاجها الطالب، يضيف لها ميزة أخرى إلى مزاياها المتعددة.

إضافة إلى أن الجامعة تسعى لتصبح مركزاً للعلوم والبحوث، وتسعى الى  توسيع آفاق العلم لأعضاء الهيئة التدريسية لديها، مما يزيد الجودة التعليمية التي تقدمها للطالب بالإضافة إلى شحنها مع الممارسة المهنية في مستشفياتها المتخصصة ومراكز العمل الأخرى.

ويلاحظ من المجهود الكبير الذي يقدمه القائمون على الجامعة في كافة الأصعدة أنه سيكون لها أهمية كبيرة ومكانة مهمة على المنحيين العالمي والمحلي في السنوات القليلةاستطاعت جامعة إستينيا في وقت قياسي، أن تثبت اسمها بين أهمِّ الجامعات التركيّة، وحققت قفزات نوعية على سلّم الترتيب العالمي على الرغم من حداثة نشأتها، وذلك لما تتمتع به من مقومات وميزات كثيرة، ومنها:

1. إنّها جامعة ذات طموح كبير وخطة منهجية مدروسة لتكون ضمن أقوى الجامعات العالميّة.
2. مع طاقم أكاديمي متمرّس وخبير ومختار بعناية، يحصل الطلاب في جامعة إستينيا على أفضل جودة تعليميّة.
3. يتبع جامعة استنينا مستشفيان من أكبر مستشفيات مدينة إسطنبول وأشهرها، وهي إستينيا ميديكال بارك في منطقة غازي عثمان باشا ومستشفى إستينيا لايف في منطقة بهتشه شهير، وهي تتيح لطلابها التدريب العملي فيها أثناء فترة الدراسة، وفرصة العمل بها بعد التخرج.
4. يستطيع طلاب جامعة إستينيا تجربة الدراسة والتدريب في أقوى الجامعات العالميّة، وذلك لعضوية الجامعة في برنامج إيراسموس الممول من الاتحاد الأوروبي للتبادل الطلابي، إضافة إلى العديد من الاتفاقيات الثنائية لتبادل الطلاب مع كثير من الجامعات العالميّة.
5. تتبع جامعة إستينيا سياسة التدويل، التي تقوم على فكرة الوصول إلى العالميّة عبر العديد من الشراكات والاتفاقيات مع المؤسسات والمنظمات الدوليّة.
6. تعتمد جامعة إستينيا التكنولوجيا الرقميّة، والذكاء الاصطناعي في مختلف النواحي التعليمية والبحثية في الجامعة، ممّا يجعل الطالب مواكبًا لتطورات العلم وتكنولوجيا العصر الحديث.
7. تتميّز جامعة إستينيا بامتلاكها حرم جامعي، يعدُّ من الأفضل على مستوى تركيا، حيث إنّه أسس وفق أحدث الوسائل اللازمة لنجاح العملية التعليميّة، إضافة إلى احتوائه العديد من المرافق المهمة مثل المختبرات المتطورة والمكتبة الغنية والمساحات الخضراء و المطاعم والمقاهي.
8. يقوم الطلاب في جامعة إستينيا بالكثير من النشاطات الثقافية والفنية والرياضية والترفيهية في أثناء العام الدراسي، مما يساعد على كسر روتين الدراسة اليومي بساعات أسبوعية من التسلية والترويح عن النفس.